أثقل إمرأة في العالم والتي فقدت 272 كيلو جرام في عامين عقب شهرتها بلقب مدرمة النصف طن وتصدرت عناوين الصحف الرئيسيه عام 2008 عقب اتهامها في جريمة قتل والتي ثبتت برائتها فيها عقب ثبوت أدلة الطب الجنائي لبرائتها ووجود أسباب اخري لوفاة الطفل عقب الضرب المبرح والتي تلقت والدته 15 سنه حبس بسبب ثبوت إدانتها في تلك الجريمة .
وعندما قررت مايرا تغير حياتها بسبب شعورها بالذنب تجه مقتل ابن اخيها قررت اللجوء للجراحة للتخلص من الوزن الزائد, عندما حضر الإسعاف لإخراج مايرا من منزلها لم يستطيعوا نقلها بسبب ثقل وزنها فقاموا باحضار أحد البنائين لعمل فتحه في حاط منزلها وقام عاملوا الإسعاف بجرها وادخالها الي سيارة الإسعاف, وبفضل الجراحة والعلاج النفسي تحول وزن ماير من 544 كيلو جرام الي 181 كيلو جرام, ولكن مازالت مايرا في حاجه لتدريب علي الأنشطه العاديه التي لم يسبق لها ممارستها كالتسوق وشراء مستلزمات المنزل وكل ذلك كان بسبب وزنها .
ويقوم برنامج TLC الأنجليزي الشهير بتتبع حالتها أول بأول وعرضة في حلقات, اليوم منحت مايرا فرصة جديدة للحياة وأصبحت أهم أهدافها أن تصل إلى مستوى لياقة بدنية يؤلها للإعتناء بأبناء أختها , وبالرغم من تكتم برنامج TLC عن عرض أي صور حديثه لميرا عقب فقدان هذا الكم من الوزن.
